عندما يكون الإنجاز بلا اهتمام لا يكون له أهمية ، وعندما يهتم الشخص يدرك إنجازاته ويكون فخوراً بها أياً كانت الإنجازات ، ليس من الصحيح جعل الإنجازات مجرد خيال يتخيله الشخص بل يجب أخذها بعين الحقيقة فعندما يكون الشخص فخورا بإنجازاته ينقاد إلى الحماسية ويكون ذو قابلية لإنجازات أخرى ، ليس من الضروري أن يكون الفرد ذو إنجازات ومهارات فريدة من نوعها لكي تعزز احترامه لذاته ، بل يجب على الفرد احترام إنجازاته ومهاراته والإيمان بأهميتها ليصبح يوماً ما ذو مهارات عالية تستحق الفخر والمباهاة .